لم اشهد رمضان فى عمرى مثل هذا الرمضان فى هذا العام
شعرت بفقر شديد اللى الله وفى نهايته أجد شوقا بالغا ان يعود مره أخرى لكى أقتبس من حياتى به أمور وعبادات ومقربه الى الله
فقد تأكدت ان هناك المزيد وان لا نهايه للقرب من الله فكل يوم هناك فتح ونور وجلاء وقربه الى الله تختلف عن كل عام
وهناك بعض الخواطر والأسلحه والعبادات التى كنت أفعلها دائما لكن هذا الرمضان كان لها طعم مختلف تذوقته لأول مره فى حياتى
منها
الدعاء....... فقد تيقنت أن به تزال الأعباء وتتحققق الأمنيات وتحدث المفاجأت والخير يعم لك من كل مكان لكن هناك شرط وهو الثقه فى قبول الدعاء واليقين ان الله قد أستجاب وعند الإجابه تتذكر أنها من فضل مجيب الدعاء فتقول" الحمد لله "فيزيدك الله على ما شكرت ويرزقك من حيث لا تدرى أو تكن قد أحتسبت
أما الأذكار
فهى جلاء البلاء وذهاب النكد والفرج والفتح
هى كالطارق الذى دائما يطرق أبواب السماء فتفتح لك الأبواب بكل الخير والأطمئنان
فالأذكار مفتاح لراحه القلب والهناء
الأذكار هى فرحه دائما للقلوب فبالذكر تكثر البركه ويعم الغفران
والغفران يؤدى الى استجابه الدعاء والدعاء يحقق الأمنيات وهو العقل المفكر الذى به تصل الى ما تتمناه
والصلاه ثم الصلاه يا بركة الله على الصلاه
فالوقوف والركوع والسجود الى الله
وقفات تقرب لك المراد وتوصلك بملك الأمور
والصلاه معزل للنفس عن طقس الحياه وتدخل بها الى كهفك يعزلك عن الأرض فتتذكر نفسك وأن أصلك السماء
بالصلاه أنت على صله بالله
وهو الملك الذى اذا طلبت منه أجاب واعطى لك أكثر مما تتمناه
ملك رحمن رحيم غفور تواب كريم
وما أدراك ما أكرمه
كرم ليس له حدود
أما الأحسان والتصدق والزكاه
فهذا كأنك عين القلب ترى الله
تدفه مره فيدفع الله مأئه مره
فنطمع فى كرمه وندفع أكثر فيعطى الله العلى الأكبر
الله الله على متعه الحياه فالدعاء والذكر والعباده والعطاء
والقلب والروح والعقل كل يوم يرى الله فنعلم قيمه أنفسننا الصغيره الضئيله والله العلى الكبير
فنحن الفقراء والله هو الغنى
ونحن الضعفاء والله هو القوى
ونحن الأذلاء والله هو العظيم
ونحن الخطائين والله هو الغفور
فنحن المحتاجين والله هو المعطى
وهو أرحم الراحمين
وهو الكريم العفو
هو الله
ربى وربكم الله
الحمد لله
والشكر لله
واللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
شعرت بفقر شديد اللى الله وفى نهايته أجد شوقا بالغا ان يعود مره أخرى لكى أقتبس من حياتى به أمور وعبادات ومقربه الى الله
فقد تأكدت ان هناك المزيد وان لا نهايه للقرب من الله فكل يوم هناك فتح ونور وجلاء وقربه الى الله تختلف عن كل عام
وهناك بعض الخواطر والأسلحه والعبادات التى كنت أفعلها دائما لكن هذا الرمضان كان لها طعم مختلف تذوقته لأول مره فى حياتى
منها
الدعاء....... فقد تيقنت أن به تزال الأعباء وتتحققق الأمنيات وتحدث المفاجأت والخير يعم لك من كل مكان لكن هناك شرط وهو الثقه فى قبول الدعاء واليقين ان الله قد أستجاب وعند الإجابه تتذكر أنها من فضل مجيب الدعاء فتقول" الحمد لله "فيزيدك الله على ما شكرت ويرزقك من حيث لا تدرى أو تكن قد أحتسبت
أما الأذكار
فهى جلاء البلاء وذهاب النكد والفرج والفتح
هى كالطارق الذى دائما يطرق أبواب السماء فتفتح لك الأبواب بكل الخير والأطمئنان
فالأذكار مفتاح لراحه القلب والهناء
الأذكار هى فرحه دائما للقلوب فبالذكر تكثر البركه ويعم الغفران
والغفران يؤدى الى استجابه الدعاء والدعاء يحقق الأمنيات وهو العقل المفكر الذى به تصل الى ما تتمناه
والصلاه ثم الصلاه يا بركة الله على الصلاه
فالوقوف والركوع والسجود الى الله
وقفات تقرب لك المراد وتوصلك بملك الأمور
والصلاه معزل للنفس عن طقس الحياه وتدخل بها الى كهفك يعزلك عن الأرض فتتذكر نفسك وأن أصلك السماء
بالصلاه أنت على صله بالله
وهو الملك الذى اذا طلبت منه أجاب واعطى لك أكثر مما تتمناه
ملك رحمن رحيم غفور تواب كريم
وما أدراك ما أكرمه
كرم ليس له حدود
أما الأحسان والتصدق والزكاه
فهذا كأنك عين القلب ترى الله
تدفه مره فيدفع الله مأئه مره
فنطمع فى كرمه وندفع أكثر فيعطى الله العلى الأكبر
الله الله على متعه الحياه فالدعاء والذكر والعباده والعطاء
والقلب والروح والعقل كل يوم يرى الله فنعلم قيمه أنفسننا الصغيره الضئيله والله العلى الكبير
فنحن الفقراء والله هو الغنى
ونحن الضعفاء والله هو القوى
ونحن الأذلاء والله هو العظيم
ونحن الخطائين والله هو الغفور
فنحن المحتاجين والله هو المعطى
وهو أرحم الراحمين
وهو الكريم العفو
هو الله
ربى وربكم الله
الحمد لله
والشكر لله
واللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق