كل يوم اسأل نفسى هذا السؤال عندما آرى هذا الألم الذى يصيب مصر كل يوم كأنه انذار الميلاد
آلم وتعب وشده
حتى شعرت بأحساس الأم التى تتشوق أن ترى طفلها الذى داخل بطنها فكل يوم تحلم بتلك اللحظه التى سيولد فيها الى الحياه
نعم بعد ألم المخاض تأتى الحياه وفعلا الكل مشتاق الى هذا الوطن الجديد الوليد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق