الأحد، 3 أكتوبر 2010

بدايه شروق

ذهب وفى رواق الفناء جلست وإذا بصديقتى تحضر لى تليفونى وتقول "عمال يرن التليفون من الصبح"  نظرت إذا برقم مألوف بالنسبه لى فأبتسمت وذهبت لإحضار أدواتى ثم مضيت فى طريقى  الى مع ما كنت وتحدثنا سويا فيما مضى وتحسست فى العيون المستقبل فسكت سكته رضا وشوق وابتعدت مع الوعد باللقاء فى الزمن القريب
وظليت أقول لنفسى سبحان الله كأنه حلم
كأنه حلم
 لكنه واقع
فما أجمل ان ترى حلمك واقع بين عينيك





نعم إنه مجرد حلم
:)
اللهم أجعله خير

هناك تعليق واحد: