(((عندما كان منتظر القطار وتراوضه الأفكار أخرج القلم وبدأ يكتب يكتب ما الذى شكل عقله وما الذى عليه أقام )))))
نعم ...............................
أنه أستاذى أيهاب محروس
أعجبتنى الفكره وقمت بعرض حياتى أمام عينى ونظرت فيما قرأت وتعلمت
والله العظيم رغم ما قرأت
لم أجد فى عقلى كلام سوى كلام أبى وما علمنى من خبرات
وأيضا رأيت خلاصه العلوم وجواهر الكلمات والمعانى عاليه الفكر فى علم الأاستاذ ايهاب محروس
.الذى حين يكتب أتفهم أمور كانت موجود بالفعل ونسمعها كل يوم لكن أستاذى يكتبها بطريقه عاااااااقله تؤدى الى أستقرار النفس وليس التخبط والتشتت
(( الله يحفظ أبى مصطفى محمود و أستاذى أيهاب محروس))
منذ لحظه ما شاهدت تلك المدونه(خطوات نحو التغير) تمنيت من الله عز وجل النجاح أو بمعنى صحيح دفعتنى هذه المدونه لكى أجسد النجاح وأهدافى الحقيقه بجد حضرتك يا أستاذى غيرت حياتى ((جزااااك الله خيرا كثيرا))))
http://s4change.blogspot.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق