أنا طالبه فى مدرسه الأستاذ ايهاب محروس
كنت جالسه ابحث فى المدونات على معلومات وأشخاص أصحاب فكر لكى أقرأ وأستفاد وفقنى( الله عز وجل) لكى أجد تلك المدونه التى أصبحت بمثابه اساس من اساسيات حياتى هى عندى مثل الماء الذى يروى عطشى الى المعرفه والعلم والأهم هو أنى عرفت من خلالها الكيفيه. الطريقه التى أستطيع أن اصل بها الى ما أريد الطريقه التى بها أستطيع أن أقضى دورى فى الحياه الذى خلقت له
الحمد لله الحمدلله الحمد لله سعادتى الان ليس لها وصف ((أكرمك الله يا أستاذى وبارك فيك)) ومهما كتبت لا يفى ما علمتنى اياه بفضل الله فى هذه الفتره القصيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق