((الفرق بين الحلم والحقيقه قرار تصحبه إراده مسبوق بنيه ويعقبه ويتخلله توفيق من الله *عز وجل*)).
الأربعاء، 22 يونيو 2011
الخميس، 9 يونيو 2011
حى على الفلاح
لماذا حى على الفلاح؟
ببساطه" حى على الفلاح "شعارى أتخذته لنفسى لكى أسمعه فى اليوم 15 مره عند كل آذان يرفع وصلاه تقام
والشعار مقرن به كل أحلامى وطموحاتى ومن هنا أنا على تذكر دائم يومى بأحلامى التى أسعى لها تحت هذا الشعار الذى يبث الدفعه والأمل والفلاح
فقد علمت ان الإراده والتصميم على تحقيق الهدف يتطلب ان تكون دائما على وعى وتذكر به وتراه صوب عينك مهما ذهبت
^_^
ولماذا لم أغير صورتى هذه على الفيس منذ أن التحقت به؟
الإجابه
من المعهود عليه معظم الأشخاص على الفيس تغير صورتها الشخصيه بأستمرار حسب حالتهم النفسيه و ميولهم و أفكارهم لكن بالنسبه لى الفيس وسيله من ضمن الوسائل العديد التى أتخذها لتحقيق حلمى وحلمى فى بدايه عمرى حلم مضيئ فى سماء عاليه وبها بعض النجوم العديده التى تمثل الأمل بالنسبه لى
أما الان الحمد لله أصبحت أرى احلامى أقرب وأقف على أرض صلبه وأمد يدى الى السماء بالدعاء والعمل فأحصل على ما أريد من أحلام وطموحات
أما بالنسبه عن عدم ذكرى للإنجازات بشكل واضح ؟؟؟؟؟
ببساطه لأنى اريد قاعده علميه
الحمدلله وهبنى ربى من المواهب التى تجعلنى أخطف الأنظار والإنتباه :)*مش غرور على فكره ههههههه*** وفى ظرف سنين قليله ممكن ان أكون إحدى الشخصيات المشهوره....... ولكن ليس هذا هدفى ولا رغبتى فأنا أريد العلم الحقيقى الذى سيذكره من بعدى الطلاب وسيظل دائما يحى على الأرض بعد موتى لذلك أتمهل وأتخذ خطوات فى مجالات لتقويه البنيه الاساسيه للعلم و لبناء شخصيتى
وعدم ظهورى فى الندوات وقله تواجدى سببه أننى مشغوله بهدفى وبتعليمى
وسبب الغموض ؟؟ هذا ليس غموض هذا طبعى لا أحب الكلام غير فى أهم الاشياء وكلامى مركز ومحدود وأعشق السمع فأستمتع أكثر أن اسمع من يتكلم أمامى
بالنسبه أنى بضيف ناس على بروفيلى رغم عدم كلامى معهم صحيح وهذا من أجل التعارف على تعليقاتى ومقالاتى ويخدم أهدافى فى المستقل ان شاء الله
أتمنى أنى أكون أجبت عن الأسئله بشكل واضح ودعواتكم و أحب أقول ملحوظه بسيطه ان العيب الكبير الذى تشتمل عليه الكتابه عبر النت او المراسله انك لا تعلم أحساس من تتكلم معه فممكن ان تظن انه يتهكم عليك رغم أنه قصده انه يحبك او العكس فالنت ينقل الكلام ليس العاطفه
لذلك لا تحكموا على شخص لم تقع عينه فى عينك فصدق ما تراه عينك وتحقق مما تسمعه أذنك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)