الجمعة، 11 فبراير 2011

مصرنا أرضنا وطننا

لكل المصريين
الان مصر تتحدث
وهذه ليست شعارات ولا كلام ثورجى
إنها مصر
إنها مصر تحدد الامور والخطوط العريضه فى مسيرتها التى يقودها الشباب
...لذلك يجب ان نتحلى بالأتى:

1)التنبه لما يحدث على الحدود فهناك عدو ينتظر غفونا لينقض علينا وهو عدو متعدد الجسد*دول عديده* متوحد الرأس *رأسه اسرائيل*.

2) التوحد ومعرفه الى اين مصر تذهب وأن نحدد رؤيه مستقبليه عن شكل مصر الان وفى المستقبل.

3) عدم السب والإهانه فى شخص الرئيس" المتنحى عن مهامه " وذلك لضعف موقفه واهتزاز كيانه وان السب والإهانه يعطى له الأهميه وهو الأن أصبح سراب ولا وجود له فى مسيراتنا.

فكل فرد فينا يجب ان يسأل نفسك هذا السؤال
****مصر انت شايفها أزاى بعد هذه المرحله؟؟؟؟
مصر القادمه ما شكلها ؟
مصر اقتصادها؟
ما قوتها؟
ما دورها؟
مصر ليس فرد واحد ولا هيئه معينه مصر هى صوت ونفس كل مصرى يحيا على أرضها
فكريه مصطفى محمود

يوم فى ميدان التحرير ومشاهد من خلف اذاعه الميدان

السلام عليكم  ورحمته الله وبركاته
يوم فى الميداااااااااااااااان
 وكان هناك

جمال أخلاق

ورقى أفكار
وهدف واحد
 وافكار واحده
وفنون
هتلاقى الرسم  على الأرض
وغناء
وديكورات معبره
 واعلانات
هتلاقى اشخاص عديده  من جميع انحاء الجمهوريه
 لكن
 هناك ثلاث مكروفونات
الأول
وهوالاهم
 خاص بأذاعه الميدان وهو الاشهر والاشرف والذى يتكلم عن شباب25
والثانى
"وانت داخل من قصر النيل"
خاص بالأخوان المسلمين
والثالث
" قرب المتحف"
يعنى خاص بمجموعه من الناس  لكن شبه الأول الخاص بأذاعه الميدان
والبشر هناك ايضا ثلاث أنواع
النوع الاول
نايم واكل شارب  فى الميدان صااااااااااامد
والثانى
بيروح ويرجع او يوم ويوم لكن واخد الموضوع جد
الثالث
رايح رحله
او عايز يتصور مع ممثل او شخص مشهور وهكذا
لكن  الثالث فئات متفقين على الإصلاح

وحصل موقف  امامى
ان رامى لكح  *رجل الاعمال اللى أخد قرض من البنك وهرب وبعد كدا رجع تانى ايوه ايوه الحرامى
 لما طلع على المصرح على شان يتكلم اللى هب فيه وقاله انزل وبالفعل نزل وفضل يعيط
 راح قال هو انا على شان مسيحى
الناس كلها قالت لا طبعا كلنا ايد واحده
 قالوا على شان انت حرامى
وايمن نور كان بينى وبينه اقل من ربع متر ابتسملى رضيت عليه بتكشيره تلقائيه
وطلع على المسرح  لكن نزل بسرعه مجرد انه رفع ايده يسلم عليهم زى ما الرئيس بيعمل  وخلاص
وراح عند مكروفون الاخوان المسلمين ليه؟
لان الشيخ صفوت حجازى قال يا جماعه لايصح ان ننزل احد يمكن كان ضدنا وبقى معنا الان وهكذا


انا كنت فرحانه وربنا شاء ان اشوف  مواقف  تحدث  امام عينى كنت بنظر فى عيون الناس كالغريبه حبيت اشوف مصر فى عيون  كل شخص هناك
وكمان قابلت هناك بالصدفه شخصيتين اعرفهم وكانت فجأه  بالنسبه لى
والاجمل ان معايا أبى "بابا حبيبى ورح قلبى" وكان بيكلم الناس وبتناقش معهم بفكره المستنير ربنا يبارك فيه يااااااااارب
يوم أكيد مش هنساه طول عمرى
وربنا يصبرنا حتى نحصل على ما نريد
وحتى نرى بلدنا أعظم البلاد
وأقتصادنا عالمى
 ونعيش حياه أفضل كلنا
 حقا مدان التحرير هو مصر التى نطمح أن نراها قريبا