الثلاثاء، 12 مايو 2009

عزو التكنولوجيا

هذه هى (ايكوا) والمخترع اليابانى


غزوا التكنولوجيا جميل ومفيد لكن؟
التكنولوجيا الآن من صنع البلاد الاوربيه او بعنى اخر(بلاد غير اسلاميه)
فبتالى سوف تنتج هذه التكنولوجيا فى اطار ثقافتهم ومعتقادتهم ومعظم هذه الاشياء لا تليق بالمسلمين ولا العقيده الاسلاميه
للأسف أستمد المسلمون هذه التكنولوجيا ولم يضعوا لها تقويم دينى ليتماشى مع عقيدتنا فأدى ذلك الى تصادم وتأخر وجهل
وفساد نفسى وعقلى ودينى ايضا لكن الحمد لله بدأ المسلمون يلتفتون الى الفائده لكن بعد فتره زمنيه خلالها سبقونا فى العديد من الاختراعات و التى نستقبلها فى البدايه بطريقه خطأ ثم نأخذ وقت لكى نصل الى كيفيه الاستخدام الصح يكون المخترعين أخترعوا حاجه جديده وهكذه وهكذه............
اللى جعلنى أكتب المقال ده ان فى أختراع جديد أسمه(ايكو) عباره عن فتاه سليكون أستطاع المخترع أن يجعلها تحس وتسمع وترى وتتحدث وتعامل معها بدلا من الانثى وهى تستطيع أن تقوم بجميع الاعمال المنزليه بشكل رائع ولا تكل ولا تتعب
من رأى أختراع جميل جدا ومفيد لللللللللللكن نحن أصحاب عقيده فأذا دخل هذا الاختراع يجب أن يكون له أطار وتقويم يتناسب مع العقيده وأكيد سعتها هنستفاد منه ولن نحتاج الى فجوه زمنيه لكى نفهم كيف نتعامل مع الاختراع وهذا حل لكل الاختراعات
من المعروف أن اى اختراع ينشأ بغير أيدى المسلمين سوف يكون به عيوب عقيديه لذلك لا بئس أن نأخذ كل أنواع العلوم الاجنيه لكن نجعلها تتماشى مع العقيده الاسلاميه
كلام على جنب=( مفيش مشكله يعنى أننا نتعب نفسنا شويه ونعدل الاختراعات اللى بتغزونا من الخارج ولا خلاص عاجزين عن كل شئ عيب علينا بجد)

الأحد، 10 مايو 2009

اليوم كان عندى أمتحان شفوى وبفضل الله ربنا فتح عليا ووفقنى كنت عمله بحث عن شاعره أغريقيه تدعى سافو وكنت فرحانه لأن فهمت سوره الشعراء فى القرآن الكريم حيث لو كانت هذه الايه موجوده فى عصر تلك الشاعره لختلف الامر وأنقظت من تلك الاتهمات الشنيعه التى أصابت تلك الشاعره الحمد لله الذى أنعم علينا بالقرآن الحمد لله
وبعد عودتى من الامتحان وأثناء العوده كنت أفكر فى الايجابيه متى أفعل أشتقت للعلم أكثر أشتقت أن أفيد أمتى ’اضع بصمتى فى الحياه أشتقت للعلم الذى ينفعنى فى الدنيا والاخره ولأن هذا هدفى أجتهد أن ادخل القرآن الكريم فى كل شئ أفسر كل شئ وبالفعل لا أحد يتخيل مدى أستمتاعى وتلذذى وثقتى ويقبنى بالقرآن الكريم اللهم للك الحمد وللك الشكر
((ربنا لا علم لنا الا ما علمتنا أنك أنت العليم الحكيم)))